أهلا وسهلا بك/ي نورت/ي المنتدى نتمنا أن تقضي معنا وقت ممتع وأن تفيد/ي و تسفيد/ي
إن أردت/ي ان تسجل/ي بالمنتدى أضغط/ي على زر سجل
وإن كنت/ي عضوا معنا إضغط/ي على زر دخول
إدارة المنتدى شكرا لكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أهلا وسهلا بك/ي نورت/ي المنتدى نتمنا أن تقضي معنا وقت ممتع وأن تفيد/ي و تسفيد/ي
إن أردت/ي ان تسجل/ي بالمنتدى أضغط/ي على زر سجل
وإن كنت/ي عضوا معنا إضغط/ي على زر دخول
إدارة المنتدى شكرا لكم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


***خبر عاجل*** وضعنا زر مكتوب عليه فوتوشوب ادخل وعيش مع الفوتوشوب  ولكن لكل الزوار يجب التسجيل حتى يرى زر الفوتوشوب


خبر عاجل *** تم تنزيل على المنتدى 70 فلم عربي - و7 مسرحيات  يمكن ان تشاهدها مباشرة دون تحميل أو يمكن ان تحملها على جهازك استمتع معنا بكل شي  

*** وقام المنتدى بوضع بالصفحة الرئيسية موقع اغاني وهو اسفل هذا الشريط الاعلاني استمع وحمل
***وقام المنتدى بتنزيل مجموعة أسئلة ثقافية
***مبروك على لوحة الشرف ولكن من سيكون اسمه مكتوب فيها يلا أرونا أحلى ما عندكم لتكون اسماء المميزون منكم في لوحة الشرف

    من انبياء بنى اسرائيل قصة حزقيل

    شاعر الرومانسية
    شاعر الرومانسية
    الزعيـــــــــــــــــــم
    الزعيـــــــــــــــــــم


    ذكر
    عدد المساهمات : 842
    العمر : 40
    العمل/الترفيه : عسكري
    المزاج : رايق
    1 : 1
    التقدير : 0
    نقاط : 101
    تاريخ التسجيل : 26/01/2008

    بص من انبياء بنى اسرائيل قصة حزقيل

    مُساهمة من طرف شاعر الرومانسية الثلاثاء مارس 25, 2008 3:14 pm

    من انبياء بنى اسرائيل قصة حزقيل



    قال الله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمْ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ}.

    قال محمد بن إسحاق عن وهب بن منبه : إن كالب بن يوفنا لما قبضه الله إليه بعد يوشع خلف في بني إسرائيل حزقيل بن بوذى وهو ابن العجوز وهو الذي دعا للقوم الذين ذكرهم الله في كتابه فيما بلغنا.

    {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ}



    قال ابن إسحاق: فروا من الوباء فنزلوا بصعيد من الأرض فقال لهم الله موتوا فماتوا جميعاً فحظروا عليهم حظيرة دون السباع، فمضت عليهم دهور طويلة فمر بهم حزقيل عليه السلام فوقف عليهم متفكراً

    فقيل له: أتحب أن يبعثهم الله وأنت تنظر؟

    فقال: نعم. فأمر أن يدعو تلك العظام أن تكتسي لحماً وأن يتصل العصب بعضه ببعض فإذا هم عن أمر الله له بذلك، فقام القوم أجمعون وكبروا تكبيرة رجل واحد.



    عن ابن عباس وعن مرة عن ابن مسعود وعن أناس من الصحابة في قوله: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمْ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ}.

    قالوا: كانت قرية يقال لها داوردان قبل واسط، وقع بها الطاعون، فهرب عامة أهلها، فنزلوا ناحية منها، فهلك من بقي في القرية، وسلم الآخرون فلم يمت منهم كثير، فلما ارتفع الطاعون رجعوا سالمين،

    فقال الذين بقوا: أصحابنا هؤلاء كانوا أحزم منا، لو صنعنا كما صنعوا بقينا، ولئن وقع الطاعون ثانية لنخرجن معهم. فوقع فيهم مرة اخرى، فهربوا وهم بضعة وثلاثون ألفاً، حتى نزلوا ذلك المكان، وهو واد أفيح،

    فناداهم ملك من أسفل الوادي وآخر من أعلاه: أن موتوا فماتوا حتى إذا هلكوا وبقيت أجسادهم

    ومرّ بهم نبي يقال له حزقيل، فلما رآهم وقف عليهم فجعل يتفكر فيهم، ويلوي شدقيه وأصابعه،

    فأوحى الله إليه: تريد أن أريك كيف أحييهم؟

    قال: نعم. وإنما كان تفكره أنه تعجب من قدرة الله عليهم،

    فقيل له: ناد. فنادى: أيتها العظام إن الله يأمرك أن تكتسي لحماً فاكتست لحماً ودماً وثيابها التي ماتت فيها.

    ثم قيل له: ناد.

    فنادى: أيتها الأجساد إن الله يأمرك أن تقومي فقاموا.



    قال أسباط: فزعم منصور عن مجاهد أنهم قالوا حين أحيوا "سبحانك الله وبحمدك لا إله إلا أنت"

    فرجعوا إلى قومهم أحياء يعرفون أنهم كانوا موتى، سحنة الموت على وجوههم لا يلبسون ثوباً إلا عاد رسماً، حتى ماتوا لآجالهم التي كتبت لهم.



    وعن ابن عباس أنهم كانوا أربعة آلاف وعنه ثمانية آلاف،

    وعن أبي صالح تسعة آلاف، وعن ابن عباس أيضاً كانوا أربعين ألفاً.

    وعن سعيد بن عبد العزيز كانوا من أهل أذرعات.



    وقال ابن جريج عن عطاء: هذا مثل. يعني أنه سيق مثلاً مبيناً أنه لن يغني حذر من قدر!



    عن عبد الله بن عباس، أن عمر بن الخطاب خرج إلى الشام حتى إذا كان بسرغ لقيه أمراء الأجناد أبو عبيدة بن الجراح وأصحابه فأخبروه أن الوباء وقع بالشام. فذكر الحديث. يعني في مشاورته المهاجرين والأنصار فاختلفوا عليه

    فجاءه عبد الرحمن بن عوف وكان متغيباً ببعض حاجته فقال: إن عندي من هذا علماً سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إذا كان بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا فراراً منه، وإذا سمعتم به بأرض فلا تقدموا عليه"

    فحمد الله عمر ثم انصرف.

    وقال الإمام أحمد: أن عبد الرحمن بن عوف أخبر عمر وهو في الشام عن النبي صلى الله عليه وسلم أن هذا السقم عذب به الأمم قبلكم، فإذا سمعتم به في أرض فلا تدخلوها وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا فراراً منه. قال: فرجع عمر من الشام.



    قال محمد بن إسحاق ولم يذكر لنا مدة لبث حزقيل في بني إسرائيل ثم إن الله قبضه إليه، فلما قبض نسي بنو إسرائيل عهد الله إليهم وعظُمت فيهم الأحداث وعبدوا الأوثان وكان من جملة ما يعبدونه من الأصنام صنم يقال له بعل، فبعث الله إليهم إلياس بن ياسين بن فنحاص بن العيزار بن هارون بن عمران.

    و قد ذكرنا قصته عليه السلام

    الحمد لله الحمد لله الحمد لله

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد سبتمبر 22, 2024 2:39 am